على وُرَيقَةٍ نفختُ عليها لتحلّق وتلحقَ بهذه الطيور المهاجرة
رَحلْتِ وخلَّفْتِ غيمةَ حُزْنٍ كثيفٍ
يُحلِّقُ فوقَ أَزَاهِرِ رُوحي
فَلا هُوَ يَهْمِي
ليَغْسِلَ حُلْمي الكليلَ الجَرِيحْ
ولا لهفةُ الشوقِ تهدأُ ترقدُ
أخــــــــوووووووووي \ اخـــفــي هـمـوووووووووومي
سلمت آنآملك على جمآل طرحك
تميزت بكل متصفحٍ لك
دمت ودآم عطآئك
ولك آمتنآني وتقديري